أفكار مع موسم الصيف للأجر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
ايضاً هنآك فئة تعمل في الصيف وفي عز النهار وهي العمالة التي تنتسب
إلى " البلدية " ~ " الآمآنة "

يعملون في حرارة الكل يعلمها كم تكون في الصيف
ومع هذا لم يجول في خآطر البعض منا بل الكل
ان يقدم لهم صدقة تعتبر حفنه من الريالات انا لا
اطالب بتقديم المبالغ لهم بقدر انك تشتري لهم" الماء ـ العصير ـ الفطيرة "


كل هذه الاشياء لا تكلفك إلا القليل من المال ولكن فيها الكثير من الأجر بإذن الله

إلى " البلدية " ~ " الآمآنة "
يعملون في حرارة الكل يعلمها كم تكون في الصيف
ومع هذا لم يجول في خآطر البعض منا بل الكل
ان يقدم لهم صدقة تعتبر حفنه من الريالات انا لا
اطالب بتقديم المبالغ لهم بقدر انك تشتري لهم" الماء ـ العصير ـ الفطيرة "
كل هذه الاشياء لا تكلفك إلا القليل من المال ولكن فيها الكثير من الأجر بإذن الله
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً. وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" رواه مسلم
وعن رافع بن خديج قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"الصدقة تسد سبعين بابا من السوء " رواه الطبراني في الكبير
عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئًا مِنْ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا".
أخرجه البيهقي فى شعب الإيمان (3/257 ، رقم 3474) .أحمد (5/350 ، رقم 23012) ،
والحاكم (1/577 ، رقم 1521) وأخرجه أيضًا : ابن خزيمة (1 / 248 / 2) و الطبراني في " الأوسط "
(1 / 90 / 1 - زوائد المعجمين) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 264)لحيي: كناية عن الوسوسة. لأن الصدقة على وجهها إنما يقصد بها ابتغاء مرضاة اللّه والشياطين
بصدد منع الإنسان من نيل هذه الدرجة العظمى فلا يزالون يأبون في صده عن ذلك لأن المال شقيق الروح
فإذا بذله في سبيل اللّه فإنما يكون برغمهم جميعاً ولهذا كان ذلك أقوى دليلاً على استقامته وصدق نيته ونصوح طويته

"ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً. وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" رواه مسلم
وعن رافع بن خديج قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"الصدقة تسد سبعين بابا من السوء " رواه الطبراني في الكبير
عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئًا مِنْ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا".
أخرجه البيهقي فى شعب الإيمان (3/257 ، رقم 3474) .أحمد (5/350 ، رقم 23012) ،
والحاكم (1/577 ، رقم 1521) وأخرجه أيضًا : ابن خزيمة (1 / 248 / 2) و الطبراني في " الأوسط "
(1 / 90 / 1 - زوائد المعجمين) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 264)لحيي: كناية عن الوسوسة. لأن الصدقة على وجهها إنما يقصد بها ابتغاء مرضاة اللّه والشياطين
بصدد منع الإنسان من نيل هذه الدرجة العظمى فلا يزالون يأبون في صده عن ذلك لأن المال شقيق الروح
فإذا بذله في سبيل اللّه فإنما يكون برغمهم جميعاً ولهذا كان ذلك أقوى دليلاً على استقامته وصدق نيته ونصوح طويته