بسم الله الرحمن الرحيم . إذا أردت أن تحفظ القرآن وتحصل على سند ، ما عليك سوى الاتصال بنا . كما يمكنك الحفظ معنا عبر الإنترنت
إذا أردت دراسة أحد علوم اللغة أو أحد المواد الشرعية فقط راسلني .::. إذا أردت إعداد بحث لغوي أو شرعي فنحن نساعدك بإذن الله

language اللغة

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

اذكر الله

22‏/07‏/2011

الطبعة اللادينية .. من مُرشحى رِئاسة الجُمهورية

الطبعة اللادينية .. من مُرشحى رِئاسة الجُمهورية
بقلم :د. طارق عبد الحليم 

الحمد لله والصلاة والسلام على رَسول الله صَلى الله عليه وسلم
لا يسَع النّاظر إلى القائِمة المُحتملة لمُرشحى رئاسَة الجُمهورية في مصر، الدولة المُسلمة التي يقطنها غَالبية سَاحقة من المُسلمين تصل إلى 93% على أقل تقدير، إلا العَجَب والإشمئزاز من النوعية التي وضعت نفسها في المُقدمة لقيادة هذه الأمة.
ويرجع السبب في ذلك إلى أن هذه الطائفة الحَالمة بالرئاسة، ينتمي أغلبها إلى الإتجاه اللاديني العلمانيّ، مثل محمد البرادعيّ، وعمرو موسى، وحمدين صباحي، وأيمن نور، ومحمود أباظة، بل وهشام البسطويسى. هذا الحشد في مقابل حمزة أبو اسماعيل وعبد المنعم أبو الفتوح، الذين ينتميان إلى الإسلام.
هذه النسبة الضئيلة من المرشحين المسلمين، مقابل هذا الكمّ من اللادينيين، لا مبرر له إلا أن دعاة التوجه الإسلاميّ ليسوا على استعداد لخوض معركة الرئاسة  بعد، بسبب طول الإستعباد والإستبعاد، وعدم التمرس على هذا الدور.
وهذه الطائفة العلمانية، الحالمة بالرئاسة، تتفق كلها على أن الشريعة الإسلامية لا تصلح، ولا يجب، أن تَحكُم البلاد، خلافاً لرأي غَالبية الشعب. ولا ندرى كيف، وبأي تكتيك سوف تدخل هذه الطائفة الإنتخابات، وأي أكاذيبٍ والتواءات تُمهّد لتمرير مبادئها على الشَعب. لكن الحقيقة المتفق عليها هو أن السياسة المصرية، كانت ولازالت، لا تعكِس آراء المُواطن العَادي، بل هي مرآة لجمعٍ نُخبيّ من مُحترفى الإجتماعات والمُؤتمرات والحَلقات التليفزيونية، والتصريحات الصَحفية، ولا صلة لهم بالشعب على الإطلاق. وهؤلاء"الأعضاء" في أحزابهم أو جمعياتهم، ليسوا إلا ممن انخدع بسحرهم واباطيلهم، أو ممن سقط الإسلام من قلبه، واتخذ الهه هواه، وما أكثرهم!
وعدم ظهور المسلمين في هذا السباق القادم، يترك الطريق مفتوحاّ أمَام اللادينية العِلمانية لتحُكم مصر. والأمر الآن يختلف عنه في العهد السابق، فالترشح في العهد السابق لرئاسة الجمهورية كان عبثاً، والترشح للبرلمان كان حراماً لأنه يعمل في ظل دولة علمانية. واليوم، الطريق مفتوحٌ لتغيير كلا الأمرين. والتغيير من الكفر إلى الإسلام مطلوبٌ ومقبولٌ، سواءً بطريق السِلم أو الحرب، وإن علمَنا التاريخ أن ذلك لا يكون بالسّلم عادة. فإن تبدل الوضع، وخضع الهسكر لضغط اللادينيين، وكُتب الدستور أولا، بما فيه من كفريات يرونها، فلا مجال لترشحٍ رئاسيّ أو برلمانيّ، ويكون الأمرُ أمر تبديل، وثورةٍ جديدةٍ يقودها المسلمون هذه المرة.
المرشحون للرئاسة، علمٌ على التوجه الذي تريده العصبة، التي يحلو لبعض حاملى الأقلام أن يسميها النخبة، المارقة من الدين، وهو أن تسطو على الثورة، وتنتزع من الشعب دينه وإيمانه، وتعدهم بحرية ورخاءٍ ومساواةٍ في مقابل هذا "وما يعدهم الشيطان إلا غرورا".
لكن لا يجب أن يُلام إمرئٍ على السعى لما يؤمن به، وهؤلاء المرشحون يؤمنون بهذه اللادينية سبيل إلى الحكم. العيب الذي يجب أن يلام عليه هو موقف المسلمين ممن هو قادرٌ على حمل هذه الأمانة، ثم لا يحملها، بدعوى السياسة، أو عدم إفزاع أمريكا والغرب، أو غير ذلك مما ليس له رصيد عند الله شرعاً، ولا عند الناس عقلاً. إنما رصيده يقع في ميزان الخنوع والإستكانة التي يهيؤ الشيطان لأنصارها إنها سياسة، أومصلحة! ومن ثم، فإن الله سيؤخرهم، لمّا اختاروا لأنفسهم التأخر.
والشعب المُسلم في مصر يجب أن يتصدى لهؤلاء اللادينيين، وأن تكون هناك مؤتمرات توعية، تقال فيها كلمة الحق، كاملة غير مبتورة، عن هؤلاء العلمانيين وهم دينهم الذي يبشرون به، فطالما عانينا، وعانى الشعب، وعانت الدعوة، من الكلام الأبتر.

تخيل !! إسرائيل أفضل من بشار


تخيل !! إسرائيل أفضل من بشار 
· بشار الاسد يلجأ لأساليب القمع ولقتل المتظاهرين
· إسرائيل تخشى تصدير الصراع السوري
· الولايات المتحدة تبحث كيفية الحد من العنف ضد المواطنين

طفل سوري يطلب وقف القتل في سوريا، شبكة شام
أشارت صحيفة ynet الاسرائيلية بمقالة عنوانها "اسرائيل أفضل من بشار الاسد" الى ان النظام السوري ينتقم من المحتجّين في البلاد ويخوض حرب منظمة ليزرع الخوف في صفوف المعارضين للرئيس بشار الاسد. بالإضافة، ذكرت وسائل الاعلام ان السلطات السورية قامت بإغلاق المعابر الحدودية مع المدن المجاورة لكي تمنع نقل الاسلحة الى الفئات المعارضة.
وتبحث الولايات المتحدة عقوبات قد تفرضها على الدولة السورية بهدف الحد من العنف الشديد ضد المتظاهرين وفي محاولة لدعم حق التجمعات والمظاهرات السلمية. ويشهد الميدان السياسي الدولي إجماع حول أسلوب النظام السوري، برئاسة بشار الاسد، بأنه اسلوب قمعي هدفه كسر روح المواطنين السورين الذين يطالبون بالإصلاحات الفورية والحرية.
وذكرت المحطة الاذاعية التابعة للجيش الاسرائيلي ان رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، أوصى الوزراء في حكومته ان يلازموا الصمت في ما يتعلق بالشأن السوري علما ان الغموض هو سيد الموقف السوري. ولكن بعيدا عن الخط الرسمي، هنالك اصوات بداخل الاروقة السياسية تُعبر عن قلق ازاء عدم الاستقرار في الدولة المجاورة.
وتتمحور المخاوف الاسرائيلية حول امكانية لجوء الرئيس السوري الى تصدير الصراع في بلاده الى اسرائيل، أي مواجهة اسرائيل نتيجة لحالة يأس في اخماد نيران الثورة. وقد تكون المواجهة عن طريق اندلاع هجمات من غزة او لبنان وبدعم ايراني.
وفي السياق الايراني، تنظر اسرائيل الى الخطر بمنظار اقليمي حيث تخشى تزايد النفوذ الايراني المعادي في المنطقة. وكانت اسرائيل قد حذرت العالم من المشروع النووي الايراني والذي أختفى عن الأجندة الدولية في ظل الثورات العربية. وفي ذلك تهريب الاسلحة الى المنظمات الارهابية التي تسعى لضرب إسرائيل.
وتستمر السلطات السورية في التضليل بكل ما يتعلق بالتطورات الداخلية، حيث تتهم مجموعات ارهابية متطرفة في إشعال الازمة وكذلك ان سوريا تخضع لمؤامرات خارجية. وظهر اليوم على موقع سانا السوري، سرد مختلف لما يواجهه السوريون، حيث صرح مصدر عسكري مسؤول انه تم الاستجابة "لاستغاثة المواطنين والأهالي في درعا ومناشدتهم القوات المسلحة ضرورة التدخل ووضع حد لعمليات القتل والتخريب والترويع الذي تمارسه المجموعات الارهابية المتطرفة."

سوزان لاتزال زعيمة الروتارى (الإسرائيلى) في مصر !!


من هنا ستأتى الثورة المضادة:      سوزان لاتزال زعيمة الروتارى (الإسرائيلى) في مصر !!
بقلم د. رفعت سيد أحمد
هذا ملف خطير يحتاج إلى ثوار حقيقيين ليفتحوه فوراً ، ويتقدموا ببلاغ للنائب العام ضده . إن ملف أندية الروتارى والليونز في مصر ، تلك الأندية التى يجمع أغلب العارفين بالسياسة والدين أنها أندية (ماسونية) – أى ذات صلة بإسرائيل ، ومعادية للقيم الإسلامية ، ومتجاوزة لأبسط المصالح والقيم العليا للوطن ، وأن دائرة انتمائها الأهم والأساس ، هو (المصالح العالمية المشتركة) والتى تحتل حماية أمن إسرائيل واستقرارها المقدمة ، وأنها أندية تتوسل بشكليات فارغة قليلة القيمة والأهمية ، مع إعلام قوى وصحافة مأجورة ، قبيل الإدعاء برعاية المرضى وبعض مؤسسات كبار السن وغير المبصرين ويقومون بتزييف الوعى أمام الجمهور المصرى والعربى المتدين ، بمثل هذه الأنشطة الشكلية لإخفاء الأنشطة الحقيقية التى عادة تكون خدمة الماسونية العالمية بزعامة أمريكا وإسرائيل .
* إننا ندعو اليوم إلى فتح هذا الملف عن آخره ، وندعو الشرفاء ممن استدرجوا إلى العمل أو الانتماء لهذه الأندية أن يتقدموا للنائب العام بما تحت أيديهم من أسرار وحقائق ، نعلم أنها كثيرة وخطيرة ، ويكفى أن نعلم أن (سوزان مبارك) كانت – ولاتزال حتى كتابة هذه السطور- هى الرئيسة الأولى لهذه الأندية طيلة السنوات الثلاثين الماضية ، وأن شقيقها (منير ثابت) كان – ولايزال - القائد الفعلى لها ، وإذا كنا اليوم نحاكم سوزان وزوجها الرئيس المخلوع على فسادهم الاقتصادى وإجرامهم السياسى أفلا ينبغى أن نحاكمهم على فسادهم الأخلاقى والدينى وأيضاً السياسى المتمثل في رئاسة هذه الأندية المشبوهة التى أسسها شاب ماسونى أمريكى – كان يعمل بالتعاون مع أجهزة المخابرات الأمريكية – اسمه ميلفن جونز عام 1917 ، وعقد أول مؤتمر مؤسس لدعوته المشبوهة في 8/10/1917 (مؤتمر كان ظاهره فعل الخير وباطنه صرف الناس عن دينهم ووطنيتهم وتحويل انتمائهم للروتارى والليونز إلى عقيدة انتماء أولى أهم من عقيدة الانتماء للدين والوطن) .
* إن عبد الناصر الزعيم الوطنى الكبير كان مدركاً لخطورة هذه الأندية وعلاقاتها بالماسونية والصهيونية العالمية ولذلك رفض تأسيسها في مصر إلى أن جاء السادات وسمح لها بالانتشار وبالفعل قام الكاتب الصحفى / محمد ذكى عبد القادر بتأسيس أول نادى للروتارى عام 1974 وأصبح لهذه الدعوة 49 نادياً و1300 عضو قيادى ، يجمعهم الولاء لليونز والروتارى قبل الولاء الوطنى والدينى .
* إن أدوار هذه الأندية التى استقطبت عدداً من الصحفيين والسياسيين المؤثرين خطير للغاية، ونحسب أنه الأخطر على ثورة 25 يناير ، وعلى كل الدعوات الطيبة لإنقاذ الوطن ممن يمثلون (الباب الخلفى) الذى ستهرب منه سوزان مبارك وزوجها ورفقائهم في حكم مصر من العقاب على جرائمهم في حق مصر والوطن .
* نرجوكم افتحوا ملفات هذه الأندية وحاسبوا سوزان باعتبارها رئيسة لأندية الروتارى والليونز ، وقولوا لنا ماذا كانت تفعل هذه الأندية في عهدها وتحت رئاستها ورئاسة شقيقها منير ثابت ؛ وإلى أن يتم ذلك لينتبه شباب الثورة إلى الدور الخطير لأعضاء هذه الأندية ، وما سيبثه صحفيوها وإعلاميوها من دعاية عالية الصوت لهذه الأندية ، عبر الفضائيات والصحف (لاحظوا من فضلكم الصفحة الأخيرة في الأهرام والنشر المستمر عن أنشطة الروتارى والليونز حتى ولو كانت محاضرات تافهة لأساتذة تافهين) .
* إن الملف خطير ، ومصر كانت تحكمها - كما قال اللواء سامى حجازى رئيس لجنة القوات المسلحة في مؤتمر الوفاق القومى – (أسرة ماسونية) ، ركناها الرئيسيان مبارك وزوجته سوزان ، رئيسة أندية الروتارى ، ولهذا حديث آخر ، فانتبهوا يا أولى الألباب !!

الجهد مهم، لكن معرفة أين تبذل الجهد هذا هو الفرق!


قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل؟

قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل؟
 


استعان أصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع أحد منهم معرفة كيف يصلح المحرك
ثم أحضروا رجلاً عجوز يعمل في اصلاح السفن مند أن كان شاباً يافعاً، وكان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه،
وعندما وصل باشر العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة إلى القاع.
كان هناك اثنان من أصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين أن يعرف ماذا يفعل لإصلاح المحرك.
 بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز إلى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك.
 وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية أعاد المطرقة الى مكانها بعد أن أصلح المحرك !

 بعد أسبوع استلم أصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار.
 “ماذا!؟” أصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءً أرسل لنا فاتورة مفصلة.

فأرسل الرجل الفاتورة كالتالي :
الطرق بالمطرقة…………………………………………………………$2.00
لمعرفة أين تطرق………………………………………………….$9998.00

 
العبرة : الجهد مهم، لكن معرفة أين تبذل الجهد هذا هو الفرق!

قصة جميلة بعنوان " لا تتسرع في الحكم فربما تكون أنت المخطئ "



قصة جميلة بعنوان " لا تتسرع في الحكم فربما تكون أنت المخطئ "
     سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها في مطار دولي كبير.
..ولأنها كانت ستنتظر كثيراً اشترت كتاباً لتقرأ فيه واشترت ..
..أيضا علبة بسكويت..
..بدأت تقرأ كتابها أثناء انتظارها للطائرة ، وكان يجلس بجانبها رجل يقرأ في كتابه..
..عندما بدأت في قضم أول قطعة بسكويت التي كانت موضوعة على الكرسي بينها وبين الرجل..
..فوجئت بأن الرجل بدأ في قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة
التي كانت هي تأكل منها ..
..بدأت هي بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة في وجهه لقلة ذوقه..
..كل قطعة كانت تأكلها هي من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قطعة أيضاً..
..زادت عصبيتها لكنها كتمت في نفسها ، وعندما بقى في كيس البسكويت قطعة واحدة فقط نظرت إليها وقالت في نفسها ..
..ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن""
..ومما زاد من دهشتها قسّم الرجل القطعة المتبقية  إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف..قالت فى نفسها "هذا لا يحتمل..
..كظمت غيظها وأخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة ، وعندما جلست في مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها..
وفوجئت بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هي مغلفة بالحقيبة !!
صـُدمت وشعرت بالخجل الشديد أدركت فقط الآن بأن علبتها كانت في شنطتها
وأنها كانت تأكل مع الرجل من علبته هو !!..
أدركت متأخرة بأن الرجل كان كريماً جداً معها..
وقاسمها في علبة البسكويت الخاصة به بدون أن يتذمر أو يشتكى !!
وازداد شعورها بالعار والخجل..
أثناء شعورها بالخجل لم تجد وقت أو كلمات مناسبة..
.. لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !
...................................................
..هناك دائماً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها ..
1ـ لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقائه..
2ـ لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها..
3ـ لا يمكن إسترجاع الفرصة بعد ضياعها..
4ـ لا يمكن إسترجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى !
لذلك..
1ـ اعرف كيف تتصرف..
2ـ لا تُضع الفرص من يديك..
3ـ لا تتسرع بإصدار القرارات الأحكام على الآخرين..

( من رسائل .. المستشار الدكتور .. خالد العوض ...)