بسم الله الرحمن الرحيم . إذا أردت أن تحفظ القرآن وتحصل على سند ، ما عليك سوى الاتصال بنا . كما يمكنك الحفظ معنا عبر الإنترنت
إذا أردت دراسة أحد علوم اللغة أو أحد المواد الشرعية فقط راسلني .::. إذا أردت إعداد بحث لغوي أو شرعي فنحن نساعدك بإذن الله

language اللغة

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

اذكر الله

28‏/07‏/2011

يداً بيد لنوقف مجاعة اخواننا في الصومال‎ . أغيثوهم بما تستطيعون




تخيل أن في الثواني التي تقرأ فيها هذه الأسطر الآن يموت
 عشرات الأطفال جوعاً في الصومال!!
يواجه إخوتنا في الصومال هذه الأيام مآساة مروعة نتيجة مجاعة تقول الأمم المتحدة أنها الأسوأ خلال العشرين عاماً الماضية، حيث يواجه 12 مليون إنسان في القرن الأفريقي خطر الموت جوعاً.. أغلبهم من الأطفال!!
ويتحدث مسؤولو الإغاثة عن مشاهد مروعة حيث تضطر كثير من الأمهات لترك أطفالهن الضعفاء على جوانب الطرق ليموتوا، حتى يستطيعوا حمل أطفالهم الأكثر قوة لمراكز الإغاثة حتى لا يموت الجميع!!
فأي مآساة تلك التي تدفع أماً لترك طفلها يموت جوعاً على الطريق!!
وبقدر فداحة هذه المأساة تأتي عِظم مسؤوليتنا وواجبنا تجاههم، لذا فهذه رسالة لكل صاحب ضمير حي.. لأنهم لا يختلفون عنا.. وليسوا أقل منّا!!..
ولأن مبلغاً صغيراً من المال قد يكون سبباً في إنقاذ حياة أحدهم!.. وإن لم يكن بالمال فليس أقل من الدعاء لهم ونشر قضيتهم بين من تعرف حولك..
يمكنكم التبرع من خلال الجهات الخيرية التي تثقون بها في بلدكم.. وسيتم تحديث الموضوع بعنواين أماكن يمكن التبرع من خلالها في أغلب الدول العربية..

ولمن يستطيع التبرع عبر الإنترنت:

يمكنه ذلك عبر موقع منظمة الإغاثة الإسلاميةاضغط هنا
_____________________________________________________________________

في مصر:

لجنة الإغاثة الإنسانية بنقابة أطباء مصر :
حساب رقم 261363 بنك فيصل الإسلامي فرع القاهرة أو 20737/3/1 بنك قناة السويس – فرع الدقي / لصالح الصومال للتبرع 42 ش القصر العيني – دار الحكمة – القاهرة
لارسال مندوب لجنة الإغاثة الى بيتك اتصل ب- 0020177395657- 0020111116539
اتحاد الأطباء العرب: (الموقع الإلكتروني)
حساب رقم 0199999 البنك الأهلي المصري
وللاستفسار: هاتف 0104002121 – 0104400045
ملاحظة : عند التبرع أرفق بأن التبرعات لصالح صندوق الصومال

في السعودية:

الندوة العالمية للشباب الإسلامي (الموقع الإلكتروني)
الأمانة العامة – الرياض
هاتف: 012050000 – فاكس: 012050011
الهواتف المجانية: 8001244400 – 8001242299
الهاتف الموحد : 920011000
هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية فرع محافظة مكة المكرمة
هاتف / 025664449
هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية فرع محافظة جدة
هاتف / 026574000
هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية فرع محافظة الطائف
هاتف / 027384228

في الإمارات:

الهلال الأحمر الإماراتياضغط هنا

في قطر:

للاتصال بمنظمة قطر الخيريةاضغط هنا
أرقام الحسابات للتبرع: اضغط هنا

في الكويت:

عبر جمعية العون المباشراضغط هنا
الخط الساخن ، من داخل الكويت- جمعية العون المباشر 1 866 888
للاستفسار عن التبرعات في الكويت: ٥٥٣٤٤٨٤٤/٩٩٠٦٥٢١٣
هيئة الاغاثة الاسلامية في دولة الكويت:
إسم البنك: بنك الكويت الدولي
إسم الحساب: جمعية الشيخ / عبد الله النوري الخيرية – الكويت
رقم الحساب : 082010013091
الأيبان : kwibkwkw

في الأردن:

مكتب هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية: اضغط هنا
هاتف: 0096265537881
بريد إلكتروني: jordan@iirosa.org

للمقيمين في أمريكا وكندا:

USA Citezens: You can donate online to or you can make a $10 donation to the World Food Programme by texting AID to 27722
Save the Children You can donate online or text SURVIVE to 20222 to donate $10 (Standard message rates apply). Legal disclosure: www.savethechildren.org/legaldisclosure
Or check these International Organizations WebSites (donate link)

UNHCR:

للتبرع عبر مفوضية الأمم المتحدة للاجئين: اضغط هنا

-- 

رمضان الأخير .. كتاب جديد للدكتور راغب السرجاني

صدر حديثًا كتاب (رمضان الأخير) لمؤلفه الدكتور راغب السرجاني عن دار أقلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، الكتاب يحتاجه كل مسلم خاصة في تلك اللحظات الحرجة التي تسبق شهر رمضان الكريم.
وعن هذا الكتاب يقول الدكتور راغب السرجاني: "أعتز بهذا الكتاب كثيرًا، حيث أحس بقراءته بمشاعر جميلة أثرت في عبادتي وسلوكي, والذي تخيلت فيه أن هذا هو آخر رمضان لي، فكان لهذا أثر مباشر على كل حياتي, فلله الفضل والمنة".
فكرة الكتاب
يسعى الخطباء والدعاة والعلماء والمتحدثون أن يضعوا برامج في شعبان؛ لشحذ الهمم، وتنشيط الكسالى، مثل الإكثار من الصيام وقراءة القرآن والقيام لدخول رمضان. وقد تعوَّدنا على هذه الأمور، فلا تضيع منا دون انتباه.. وهذا -لا شك- شيء طيب.. بل رائع.
لكني الأهم -كما يراه الدكتور راغب السرجاني- من ذلك، والذي قد نغفله كثيرًا، هو الاستعداد "ذهنيًّا" لهذا الشهر الكريم.. بمعنى أن تكون مترقبًا له، منتظرًا إياه، مشتاقًا لأيامه ولياليه.. تَعُدُّ الساعات التي تفصل بينك وبينه، وتخشى كثيرًا ألاّ تبلغه!
هذه الحالة الشعورية صعبة، ولكن الذي يصل إليها قبل رمضان يستمتع حقيقةً بهذا الشهر الكريم.. بل ويستفيد -مع المتعة- بكل لحظة من لحظاته.
وقد وجدتُ أنه من أسهل الطرق للوصول إلى هذه الحالة الشعورية الفريدة أن تتخيل بقوَّة أن رمضان القادم هو رمضانك الأخير في هذه الدنيا!!
ومن هنا كانت فكرة الكتاب...
مختصر الكتاب
يتناول الكتاب مجموعة من الأفكار التي تهم الفرد والمجتمع والأمة، وأول هذه الأفكار هي محاولة الوصول إلى الإحساس بأن رمضان القادم هو رمضان الأخير، والاستشعار بأن هذا مطلب نبوي، فكم من أصحابٍ ومعارفَ كانوا معنا في رمضان السابق وهم الآن من أصحاب القبور! والموت يأتي بغتةً، ولا يعود أحدٌ من الموت إلى الدنيا أبدًا.. قال تعالى: {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ}
فماذا لو مِتنا في آخر رمضان المقبل؟! إننا -على كل الأحوال- سنتمنَّى العودة لصيام رمضان بشكل جديد، يكون أكثر نفعًا في قبورنا وآخرتنا.. فلنتخيَّلْ أننا عُدْنا إلى الحياة، وأخذنا فرصة أخيرة لتجميل حياتنا في هذا الشهر الأخير، ولتعويض ما فاتنا خلال العمر الطويل، ولتثقيل ميزان الحسنات، ولحسن الاستعداد للقاء الملك الجبَّار.
كما يتناول الكتاب الإجابة عن هذا السؤال المهم: ماذا أفعل لو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير؟!والإجابة بالتأكيد لو أني أعلم ذلك ما أضعتُ فريضة فرضها الله عليَّ أبدًا، بل ولاجْتهدتُ في تجميلها وتحسينها، فلا أصلي صلواتي إلا في المسجد.. ولو أني أعلم أن هذا هو "رمضاني الأخير" لحرصت على الحفاظ على صيامي من أن يُنقصِه شيءٌ.. ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير، لحرصت على صلاة القيام في مسجد يمتِّعني فيه القارئ بآيات الله عز وجل.. ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير ما تجرأت على معصية، ولا فتحت الجرائد والمجلات أبحث ملهوفًا عن مواعيد التمثيليات والأفلام والبرامج الساقطة..
ولو أني أعلم أن هذا رمضاني الأخير ما نسيت أمتي؛ فجراحها كثيرة، وأزماتها عديدة، وكيف أقابل ربي ولست مهمومًا بأمتي؟! فلسطين محاصَرة.. والعراق محتلَّة.. وأفغانستان كذلك.. واضطهاد في الشيشان، وبطش في كشمير، وتفتيت في السودان، وتدمير في الصومال.. ووحوش الأرض تنهش المسلمين.. والمسلمون في غفلة!
ماذا سأقول لربي وأنا أقابله غدًا؟!
أين شعور الأمة الواحدة؟!هكذا كان يجب أن يكون رمضاني الأخير، بل هكذا يجب أن يكون عمري كله.. وماذا لو عشت بعد رمضان؟! هل أقبل أن يراني الله عز وجل في شوال أو رجب لاهيًا ضائعًا تافهًا؟!
إننا في رمضاننا الأخير لا نتكلف الطاعة، بل نعلم أن طاعة الرحمن هي سبيلنا إلى الجنة، وأن الله عز وجل لا تنفعه طاعة، ولا تضرُّه معصية، وأننا نحن المستفيدون من عملنا وجهادنا وشهادتنا.
فيا أمتي، العملَ العملَ.. والجهادَ الجهاد.. والصدقَ الصدق؛ فما بقي من عمر الدنيا أقل مما ذهب منها، والكيِّس ما دان نفسه وعمل لما بعد الموت.
هذا الكتاب
ماذا لو كان رمضان القادم هو رمضان الأخير في حياتي، ماذا سأفعل؟
كيف ستكون صلاتي؟
وكيف سيكون صيامي؟
بل وكيف ستكون عبادتي كلها؟
بل كيف ستكون توبتي؟
هذا ما سيجيب عنه هذا الكتاب!

الدكتور راغب السرجاني: مطالب ميدان التحرير لن تتحقق إلا بسرعة الانتخابات

قصة الإسلام
الدكتور راغب السرجاني: مطالب ميدان التحرير تتحقق بسرعة الانتخابات

في تصريح خاص لموقع قصة الإسلام، صرح فضيلة الأستاذ الدكتور راغب السرجاني المشرف العام على موقع قصة الإسلام تعليقًا على مظاهرات واعتصامات التحرير، بأن الشعب المصري لن يستطيع أن يحقق كل مطالبه أو معشارها من حكومة طوارئ تعرف أن عمرها شهور قليلة, وليست لها رؤية بل تتعامل بنظام ردود الأفعال فقط.

ومن ثَمَّ، فليكن حرصنا أن نسعى
بسرعة لانتخاب مَن يمكن أن يمثِّلَنا في حكومة مستقرة، نرضى عنها وتحقق أهدافنا, وهذه السرعة في الانتخابات تتطلب خليطًا من الهدوء في الشارع، مع الحزم المؤدب الذي يلفت نظر الجيش إلى يقظة الشعب، دون الإخلال بنظام البلد واستقراره.