بسم الله الرحمن الرحيم . إذا أردت أن تحفظ القرآن وتحصل على سند ، ما عليك سوى الاتصال بنا . كما يمكنك الحفظ معنا عبر الإنترنت
إذا أردت دراسة أحد علوم اللغة أو أحد المواد الشرعية فقط راسلني .::. إذا أردت إعداد بحث لغوي أو شرعي فنحن نساعدك بإذن الله

language اللغة

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

اذكر الله

23‏/06‏/2011

قصيدة في بيان المكي والمدني والمختلف فيه.

قصيدة في بيان المكي والمدني والمختلف فيه.


إخوتي وأحبتي هذه قصيدة حاولت أن أجمع فيها أقسام سور القرآن الثلاثة: المكي والمدني والمختلف فيه.
فأما المدني فاثنتان وعشرون سورة، وأما المختلف فيه فثلاث عشرة سورةً، وما تبقى كله مكي ، والقصيدة كالتالي:


مدينـةُ المصطفـى أحـقُّ  ب«البَقَـرَهْ»فسَـلْ بـه «آلَ عمـرانٍ» تَجِـدْ خَبَـرَهَ
هبَّتْ إليها «النِّسَـا» يَرْجُـونَ  «مَائِـدَةً»مِثْلَ الْجُيُـوش إلـى «الأنفـالِ» مُبْتَـدِرَهْ
وأعلَـنَ الْمُنكِـرونَ اليـومَ «تَوْبَتَـهُـمْ»فتوبةُ القلـبِ ك«النـوُّرِ» الـذي غَمَـرَهْ
وَدُمِّرتْ صَوْلَـةُ «الأحـزابِ»  وانقَلَبَـتْمِـنَ «القِتَـالِ» ب«فَتْـحِ» اللهِ مُنكَسِـرَةْ
وشُيِّـدَتْ «حُجُـراتٌ بِ«الْحَديـدِ» فـلاَتَـرَى «مُجادلَـةً» للخـصـمِ مُعتـبَـرَهْ
فظلَّ ((حَشْرُ)) الْعِدَى للأسْرِ  و«امتُحِنُوا»«صَفًّا» لَدَى «جُمْعَةٍ» بالْخيْـرِ  مُؤْتَـزِرَهْ
وطأطَـأَتْ أَرْؤُسُ «الْمُنَافِقِـيـنَ» فَـهُـمْعلـى «تَغابُنِهِـمْ» فَبِئـسَـتِ  الكَـفَـرَهْ
«طَلَّقتُمُ» العِـزَّ فـي «تَحْريـمِ»  نِعمَتِـهِو«جـاءَ نصْـرُ» الإلـه اليـومَ للبَـرَرَهْ
وأقبلـتْ بالْخِـلافِ الرُّسْـلُ «فاتِـحـةً»ك«الرعدِ» مُنفَجِراً و«النحـلِ»  مُنتَشِـرَهْ
و«حجَّ» «الاِنسانُ» بعدَ المنع وامتنعَ «التتَطفيفُ» واسترجَعَ «القَدْرَ» الـذي قُـدِرَهْ
و«لم» يكُنْ» يمنعُ «الماعونَ» من قـرؤوا«إخلاصَهُـمْ» و«الْمعَـوِّذاتُ» مُستَطَـرَهْ
ومـا ســوى ذاك مَـكِّـيٌّ وجُملَـتُـهُ,تسعٌ وسبعونَ» فـي عَـدِّ الـذي خَبَـرَهْ


موقع : ملتقى أهل التفسير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق