أنت تطلبها وهي لا تريدك (قصة جميلة)
يحكي أن هناك رجلاً أعجبه جمال امرأة وحسنها,فعرض عليها الزواج فوافقت المرأة,وذهب بها إلي ألمأذوُن ليكتب عليهم الكاتب,وعندما رأي المأذون المرأة,أعُجب بجمالها وحسنها فعرض عليها الزواج لنفسهِ فوافقت المرأة,,,
فغضب الرجل الأول وذهب إلي القاضي, وشكي له وقال له إني رأيت امرأة حسناء وعرضت عليها الزواج فقبلت وذهبنا إلي ألمأذوُن ليكتب علينا الكتاب, فراها فأعُجب بها وطلبها لنفسهِ ووافقت المرأة؟؟
أمر القاضي أن يُأتي له بالمأذوُن والمرأة,فجيئا بهما فلما رأي القاضي المرأة وجمالها وحسنها,أعُجب القاضي بها وطلبها لنفسه,وافقت تلك المرأة,,,
فغضب الرجل والمأذوُن,وذهبا إلي الأمير, وشكا له حالهم مع القاضي,وأخبرها بالقصة؟؟
فغضب الأمير وقال كيف يحدث ذلك؟ ما جعلنا القاضي إلا ليقضي بين الناس بالعدل؟
فأمر الأمير أن يُأتي له بالرجل والمأذوُن والقاضي والمرأة,,,
وعندما جاء الجماعة للأمير,رأي الأمير المرأة فأعُجب بجمالها وحسنها,فطلبها لنفسهِ فوافقت المرأة,,,فغضب الرجل والمأذون والقاضي غضباً شديدا فذهبا لعامة الناس وشكوا لهما حالهما مع ذلك الأمير وتلك المرأة,,فقال الرجل الأول إن هناك امرأة أعجبني حسنها وجمالها,فعرضت عليها الزواج فوافقت وذهبنا لنكتب الكتاب,فراها ألمأذون,فعرض عليها الزواج,فوافقت,فشكوت المأذون للقاضي وتحاكمنا له وعندما راء القاضي تلك المرأة عرض عليها الزواج فوافقت,فذهبنا أنا والمأذون والقاضي للأمير نشكو له حالنا مع القاضي,فعندما حضرنا للأمير,طلب الأمير المرأة لنفسهِ؟؟؟؟
فضج العامة وغضبوا غضاً شديدا وذهبوا للأمير , وعندما رواء العامة من الناس المرأة,أعجبهم حسنها وجماِلها وكل واحد طلبها لنفسهِ,فأصبح الكل يطلبها لنفسهِ؟؟؟
فذهبت تلك المرأة وهي تقول أنا الدنيا أنا الدنيا الكل يطلبني وأنا لست مكتوبة لأحد منهم .
يحكي أن هناك رجلاً أعجبه جمال امرأة وحسنها,فعرض عليها الزواج فوافقت المرأة,وذهب بها إلي ألمأذوُن ليكتب عليهم الكاتب,وعندما رأي المأذون المرأة,أعُجب بجمالها وحسنها فعرض عليها الزواج لنفسهِ فوافقت المرأة,,,
فغضب الرجل الأول وذهب إلي القاضي, وشكي له وقال له إني رأيت امرأة حسناء وعرضت عليها الزواج فقبلت وذهبنا إلي ألمأذوُن ليكتب علينا الكتاب, فراها فأعُجب بها وطلبها لنفسهِ ووافقت المرأة؟؟
أمر القاضي أن يُأتي له بالمأذوُن والمرأة,فجيئا بهما فلما رأي القاضي المرأة وجمالها وحسنها,أعُجب القاضي بها وطلبها لنفسه,وافقت تلك المرأة,,,
فغضب الرجل والمأذوُن,وذهبا إلي الأمير, وشكا له حالهم مع القاضي,وأخبرها بالقصة؟؟
فغضب الأمير وقال كيف يحدث ذلك؟ ما جعلنا القاضي إلا ليقضي بين الناس بالعدل؟
فأمر الأمير أن يُأتي له بالرجل والمأذوُن والقاضي والمرأة,,,
وعندما جاء الجماعة للأمير,رأي الأمير المرأة فأعُجب بجمالها وحسنها,فطلبها لنفسهِ فوافقت المرأة,,,فغضب الرجل والمأذون والقاضي غضباً شديدا فذهبا لعامة الناس وشكوا لهما حالهما مع ذلك الأمير وتلك المرأة,,فقال الرجل الأول إن هناك امرأة أعجبني حسنها وجمالها,فعرضت عليها الزواج فوافقت وذهبنا لنكتب الكتاب,فراها ألمأذون,فعرض عليها الزواج,فوافقت,فشكوت المأذون للقاضي وتحاكمنا له وعندما راء القاضي تلك المرأة عرض عليها الزواج فوافقت,فذهبنا أنا والمأذون والقاضي للأمير نشكو له حالنا مع القاضي,فعندما حضرنا للأمير,طلب الأمير المرأة لنفسهِ؟؟؟؟
فضج العامة وغضبوا غضاً شديدا وذهبوا للأمير , وعندما رواء العامة من الناس المرأة,أعجبهم حسنها وجماِلها وكل واحد طلبها لنفسهِ,فأصبح الكل يطلبها لنفسهِ؟؟؟
فذهبت تلك المرأة وهي تقول أنا الدنيا أنا الدنيا الكل يطلبني وأنا لست مكتوبة لأحد منهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق