قد يستغرب القارئ إذا رأى هذا العنوان، ويسائل نفسه بشيء من الاستعجاب:
فهل توجد مناسبة بين فاتحة الكتاب وخواتيمه؟؟
نحن نقول بدون أى تردد أو توقف:نعم، إى وربي، إن الأمر كذلك. وهو أوضح من أن يجحده جاحد، أو يستريب فيه مستريب، فكلما نتدبر هذه السورة مع السور الأخيرة فى القرآن لا نقضى منها العجب، لشدة ما يوجد بينها من تناسق رائع والتحام عجيب، فقد عاد الكلام على بدئه بأسلوب تهتز له النفس وتهتز، وترتاح له أيما ارتياح.
فهل توجد مناسبة بين فاتحة الكتاب وخواتيمه؟؟
نحن نقول بدون أى تردد أو توقف:نعم، إى وربي، إن الأمر كذلك. وهو أوضح من أن يجحده جاحد، أو يستريب فيه مستريب، فكلما نتدبر هذه السورة مع السور الأخيرة فى القرآن لا نقضى منها العجب، لشدة ما يوجد بينها من تناسق رائع والتحام عجيب، فقد عاد الكلام على بدئه بأسلوب تهتز له النفس وتهتز، وترتاح له أيما ارتياح.
تابع قراءة هذا الموضوع الشيق هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق