بسم الله الرحمن الرحيم . إذا أردت أن تحفظ القرآن وتحصل على سند ، ما عليك سوى الاتصال بنا . كما يمكنك الحفظ معنا عبر الإنترنت
إذا أردت دراسة أحد علوم اللغة أو أحد المواد الشرعية فقط راسلني .::. إذا أردت إعداد بحث لغوي أو شرعي فنحن نساعدك بإذن الله

language اللغة

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

اذكر الله

24‏/10‏/2011

القره داغي يدعو الجميع في ليبيا وتونس ومصر إلى الحوار ويحث الثوار في سوريا

بسم الله الرحمن الرحيم
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
      المكتب الإعلامي
 بيروت في 24/10/2011
                      الموضوع : حوار خاص أجراه موقع الاتحاد من الأمين العام أ.د. علي القره داغي

القره داغي يدعو الجميع في ليبيا وتونس ومصر إلى الحوار ويحث الثوار في سوريا واليمن على الصبر والثبات

حاوره محرر الموقع: محمد أحمد حمود
دعا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدكتور علي القره داغي الجميع في ليبيا إلى الحوار والإسلام الصحيح الذي هو لمصلحة الجميع، فهو دين الرحمة، ودين البركة، ولا يضرّ بمصالح أحد. لذلك أدعو إخواني الثوار أن يعطوا قدوة بالتسامح ونبذ روح الانتقام والتشفّي، وأن تكون روحهم كروح النبي عليه الصلاة والسلام في الفتح، وأدعوهم إلى عدم الثأر.
القره داغي وفي حديث لموقعنا دعا باسم الاتحاد العالمي كل المسلمين أن يجعلوا يوم الجمعة 28 أكتوبر أن يكون يوماً للتضامن مع الشعب السوري، وسنجعل إن شاء الله يوم آخر للتضامن مع الشعب اليمني.القره داغي وفي أيام الحج المباركة التي قال الله فيها (ليشهدوا منافع لهم(  اعتبر أهم المنافع وحدة الأمة وإزالة الطواغيت وتحقيق العدل، فوصيتنا للحجّاج المسلمين أن لا ينسوا إخوانهم المسلمين بالدعاء بالنصر والتمكين، كما دعا الثوّار الى السيطرة الكاملة على مخازن السلاح  قبل أن تدمّر وتكون ملكاً للدولة، لأن هذا السلاح ليس خطر فقط على أميركا وإنما على ليبيا ودول الجوار.
القره داغي مخاطباً الشعب السوري أن الله معهم وان عاقبة بشار الأسد إلى زوال، وهذه سنة الله في الكون، فنحن ندعوهم للصبر، لأنه لا سمح الله إذا تراجعوا فإن المذابح ستعلّق، لذلك ندعوهم إلى الصبر والثبات وإلى التضحية وإن النصر بإذن الله آت.
ومخاطباً الإسلاميين زمن الإسلاميين ليس هو الأصل ولكن الأصل أن تقول عودة الإسلام والمسلمين، الإسلاميون بكل أطيافهم كانوا وقوداً نعم، وجزاهم الله خيراً.
لقراءة الحوار كاملاً يرجى الضغط على الرابط:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق