ثارت سوريا وحق لها أن تثور!!
يامسلمون انسيتوهم من دعائكم ام تناسيتموهم !!
ام ان كثرة المساس امات الاحساس
فكثرة المشاهد المؤلمة التي نراها اماتت عندنا شعورنا بهم واهتمامنا بقضيتهم ونصرتهم بما نستطيع!
ام ان قضيتهم ستطوى في ملف الذكريات كغيرها من قضايا المسلمين ؟؟
قضية تنسي اختها وصفحات تطوي في ملفات منسية ..ولا تفتح حتى يتجمع فوقها الغبار الذي يتطاير في وجوهنا ويخنقنا بريحه
سوريا ياارض المحشر
لن نخط كلمات يائسة وبائسة ولن نكتب بمداد من دم فاليوم ولى زمان اليأس وحان زمان التفاؤل
سوريا حتما سيحين النصر ورب العزة ستنصرون..
ولن نطلب نصرة المسلمين ولن نرجو من حكام المسلمين فلم يعد هناك رجاءا
ولن نبكي على قتلاهم فقتلانا في الجنه وقتلاهم في النار
ولن نبكي على الثكالى واراملهم وايتامهم فلهم الجنه بإذن الله على صبرهم وثباتهم
لن نذرف الدموع والزفرات فقد ولى زمن البكاء والعويل ..
جاء وقت الثبات واليقين ..
ام ان كثرة المساس امات الاحساس
فكثرة المشاهد المؤلمة التي نراها اماتت عندنا شعورنا بهم واهتمامنا بقضيتهم ونصرتهم بما نستطيع!
ام ان قضيتهم ستطوى في ملف الذكريات كغيرها من قضايا المسلمين ؟؟
قضية تنسي اختها وصفحات تطوي في ملفات منسية ..ولا تفتح حتى يتجمع فوقها الغبار الذي يتطاير في وجوهنا ويخنقنا بريحه
سوريا ياارض المحشر
لن نخط كلمات يائسة وبائسة ولن نكتب بمداد من دم فاليوم ولى زمان اليأس وحان زمان التفاؤل
سوريا حتما سيحين النصر ورب العزة ستنصرون..
ولن نطلب نصرة المسلمين ولن نرجو من حكام المسلمين فلم يعد هناك رجاءا
ولن نبكي على قتلاهم فقتلانا في الجنه وقتلاهم في النار
ولن نبكي على الثكالى واراملهم وايتامهم فلهم الجنه بإذن الله على صبرهم وثباتهم
لن نذرف الدموع والزفرات فقد ولى زمن البكاء والعويل ..
جاء وقت الثبات واليقين ..
قد يقول قائل ماهذا التفاؤل والامل اقول نعم نحن امه الفأل الحسن نحن امة الثقة واليقين بالله عزوجل ..
فالامة لن تنصر الا بأمرين بالثبات على الحق وبالثقة واليقين بالله عزوجل مع الدعاء ونحن موقنون بالاجابة
وهذا بإذن الله متحقق لاهلنا في سوريا الذين اقبلوا على الله وصار عددهم في صلاة الفجر خمس صفوف بعد ان كانوا خمس مصلين!!
واقامة الصلاه التي هي عمود الدين وتعظيمها علامه النصر بإذن الله..
ومااجمل التغريدة التي غرد بها شيخنا حينما قال حفظه الله:
ظني بربي أننا سنصلي قريباً بالجامع الأموي.. وقد جاء الحق وزهق الباطل.. عندي شعور أن هذا لن يتعدى٤أشهر.. أو هو أقرب..يااا رب
اقول اسأل الله ان يجيب دعائك ومااجمل هذا التفاؤل الذي يبعث الامل في النفوس ويشعرنا بعزتنا ومنعتنا وشموخ الاسلام
وظننا بالله حسن ..
وان قتل من قتل وشرد من تشرد فهم بإذن الله مأجورون وسقوط الضحايا ليس علامه الانهزام فقد قتل الصحابه ومن بعدهم..
لكن نصرت الامة وحققت فتوحات وصلت الى الصين وانتشر الاسلام بعدها ..
ودماء الشهداء كانت بداية ولادة للامة
المحمدية التي ولدت لتشرق شمس الاسلام وتضيئ الدنيا بنور هذا الدين العظيم وسماحته وعدالته والدماء الطاهرة التي سالت كان لابد منها كحال اي ولادة طبيعيه
كذلك نحن الان ننتظر ولادة اخرى من بين تلك الدماء والاشلاء ومن بعد مخاض مؤلم
حتما سيحين النصر وستولد الامة من جديد
نحن جميعا على ثقة بالله عزوجل وبنصره وبأن العزة والتمكين لتلك النفوس الابيه التي اقبلت على الله ودفعت بأبنائها ورجالها ثمنا للحرية ولايقاف رياح الظلم التي هبت واكلت معها الاخضر واليابس؟
ايها الشعب السوري
اخواننا ..اخواتنا..ابناؤنا وبناتنا
كونوا على يقين بنصر الله عزوجل
تعلقوا بالله عزوجل وبحباله
ولاتركنوا الى حكام ومراقبين ورؤساء ومرؤسين
انما اجعلوا لجوؤكم الى الله فهو الذي بيده النصر
اقبلوا على الله بقلوب تائبة متضرعه خاشعه
وحتما سيحين النصر
حتمــــا حتمـــا
إذا قيل : المحبةُ والوئامُ = تلألأَ في خيال المجد شامُ
ولاحتْ في أصالتها دمشقٌ = ورفرفَ فوق غوطتها الحمامُ
بلاد بارك الرحمنُ فيها = وغرّد في مغانيها السّلام
يمدّ الفجر راحتهُ إليها = مُعطّرةً ، وفي فمه ابتسامُ
وينسج من خيوط النور ثوباً = لغوطتها يُوشحه الغرامُ
فلا تسأل عن الحسناء لمّا = يفيضُ على ملامحها انسجامُ
لها وجهٌ صباحيّ جميلٌ = مُحالٌ أن يُخبئه الظلامُ
دمشقُ أصالةٍ في مقلتيها = حديثٌ لا يصوره الكلامُ
تظلّ دمشق نبراسَ المعالي = وإنْ طال السُّرى ، وجفا المنامُ
تهبُّ رياحها شرقاً وغرباً = بما يرضى به القومُ الكرام
وتعصف ريحها بدعاةِ وهمٍ = تمادوا في غوايتهم وهاموا
إذا ذكرت بلاد الشام طابتْ = بها كلماتنا ، وسما المقامُ
لأنّ الشام للكرماء رمزٌ = وإنْ أزرى بموقفها اللّئامُ
كأنّ الجامع الأموي فيها = عظيمُ القومِ ، بايعهُ العظامُ
ويبرزُ " قاسيون " كشيخِ قومٍ = يحدّثهم وفي يده حسامُ:
لقد طال اغترابُ الشام عنّا = وغيّب وجهها الصافي القتامُ
رمتها الطائفية منذ جاءت = بقسوتها وأدمتها السّهامُ
بلادُ الشامِ مازالت تعاني = ومازالت بحسرتها تُضامُ
سلوا عنها " حماةً " فهي تبكي = وإنْ ضحكتْ وأسكتها اللجامُ
وإنّ ترابها مازال يشكو = وفي ذرّاتهِ دمها الحرامُ
نشازٌ أن تكون الشامُ داراً = لطائفةٍ سجيتها انتقامُ
يباعدها عن الإسلام وهمٌ = وينخرُ في عقيدتها السَّقامُ
وفي محرابِ درعةَ ما يُرينا = شواهدَ من جرائمها ، تُقامُ
أيا أكنافَ بيت القدسِ إنّي = أرى غيثاً يجود به الغمامُ
لقد آن الآوان لكسر قيدٍ = فهبّي من قيودك يا شآمُ
لقد كان اختطافك باب ذلٍّ = ومثلك بالمذلةِ لا يُسامُ
فالامة لن تنصر الا بأمرين بالثبات على الحق وبالثقة واليقين بالله عزوجل مع الدعاء ونحن موقنون بالاجابة
وهذا بإذن الله متحقق لاهلنا في سوريا الذين اقبلوا على الله وصار عددهم في صلاة الفجر خمس صفوف بعد ان كانوا خمس مصلين!!
واقامة الصلاه التي هي عمود الدين وتعظيمها علامه النصر بإذن الله..
ومااجمل التغريدة التي غرد بها شيخنا حينما قال حفظه الله:
ظني بربي أننا سنصلي قريباً بالجامع الأموي.. وقد جاء الحق وزهق الباطل.. عندي شعور أن هذا لن يتعدى٤أشهر.. أو هو أقرب..يااا رب
اقول اسأل الله ان يجيب دعائك ومااجمل هذا التفاؤل الذي يبعث الامل في النفوس ويشعرنا بعزتنا ومنعتنا وشموخ الاسلام
وظننا بالله حسن ..
وان قتل من قتل وشرد من تشرد فهم بإذن الله مأجورون وسقوط الضحايا ليس علامه الانهزام فقد قتل الصحابه ومن بعدهم..
لكن نصرت الامة وحققت فتوحات وصلت الى الصين وانتشر الاسلام بعدها ..
ودماء الشهداء كانت بداية ولادة للامة
المحمدية التي ولدت لتشرق شمس الاسلام وتضيئ الدنيا بنور هذا الدين العظيم وسماحته وعدالته والدماء الطاهرة التي سالت كان لابد منها كحال اي ولادة طبيعيه
كذلك نحن الان ننتظر ولادة اخرى من بين تلك الدماء والاشلاء ومن بعد مخاض مؤلم
حتما سيحين النصر وستولد الامة من جديد
نحن جميعا على ثقة بالله عزوجل وبنصره وبأن العزة والتمكين لتلك النفوس الابيه التي اقبلت على الله ودفعت بأبنائها ورجالها ثمنا للحرية ولايقاف رياح الظلم التي هبت واكلت معها الاخضر واليابس؟
ايها الشعب السوري
اخواننا ..اخواتنا..ابناؤنا وبناتنا
كونوا على يقين بنصر الله عزوجل
تعلقوا بالله عزوجل وبحباله
ولاتركنوا الى حكام ومراقبين ورؤساء ومرؤسين
انما اجعلوا لجوؤكم الى الله فهو الذي بيده النصر
اقبلوا على الله بقلوب تائبة متضرعه خاشعه
وحتما سيحين النصر
حتمــــا حتمـــا
إذا قيل : المحبةُ والوئامُ = تلألأَ في خيال المجد شامُ
ولاحتْ في أصالتها دمشقٌ = ورفرفَ فوق غوطتها الحمامُ
بلاد بارك الرحمنُ فيها = وغرّد في مغانيها السّلام
يمدّ الفجر راحتهُ إليها = مُعطّرةً ، وفي فمه ابتسامُ
وينسج من خيوط النور ثوباً = لغوطتها يُوشحه الغرامُ
فلا تسأل عن الحسناء لمّا = يفيضُ على ملامحها انسجامُ
لها وجهٌ صباحيّ جميلٌ = مُحالٌ أن يُخبئه الظلامُ
دمشقُ أصالةٍ في مقلتيها = حديثٌ لا يصوره الكلامُ
تظلّ دمشق نبراسَ المعالي = وإنْ طال السُّرى ، وجفا المنامُ
تهبُّ رياحها شرقاً وغرباً = بما يرضى به القومُ الكرام
وتعصف ريحها بدعاةِ وهمٍ = تمادوا في غوايتهم وهاموا
إذا ذكرت بلاد الشام طابتْ = بها كلماتنا ، وسما المقامُ
لأنّ الشام للكرماء رمزٌ = وإنْ أزرى بموقفها اللّئامُ
كأنّ الجامع الأموي فيها = عظيمُ القومِ ، بايعهُ العظامُ
ويبرزُ " قاسيون " كشيخِ قومٍ = يحدّثهم وفي يده حسامُ:
لقد طال اغترابُ الشام عنّا = وغيّب وجهها الصافي القتامُ
رمتها الطائفية منذ جاءت = بقسوتها وأدمتها السّهامُ
بلادُ الشامِ مازالت تعاني = ومازالت بحسرتها تُضامُ
سلوا عنها " حماةً " فهي تبكي = وإنْ ضحكتْ وأسكتها اللجامُ
وإنّ ترابها مازال يشكو = وفي ذرّاتهِ دمها الحرامُ
نشازٌ أن تكون الشامُ داراً = لطائفةٍ سجيتها انتقامُ
يباعدها عن الإسلام وهمٌ = وينخرُ في عقيدتها السَّقامُ
وفي محرابِ درعةَ ما يُرينا = شواهدَ من جرائمها ، تُقامُ
أيا أكنافَ بيت القدسِ إنّي = أرى غيثاً يجود به الغمامُ
لقد آن الآوان لكسر قيدٍ = فهبّي من قيودك يا شآمُ
لقد كان اختطافك باب ذلٍّ = ومثلك بالمذلةِ لا يُسامُ
اني ارى غيثا يجود به الغمام
وبإذن الله سيهطل الغمام امطارا وغيثا نافعا يطهر شامنا من من جراثيم الظلم و الظلمة وطغيانهم
ويغسل قلوب االارامل واليتامي والثكالى بماء الصبر والثبات
موعدنا معكم مع النصر القريب بإذن الله في صلاة في المسجد الاموي
نؤمن فيها ونشكر الله على نصره لنا بإذن الله..
فإلى لقاء قريب بحول الله وقوته..
بقلم متفائل واثق بنصر الله
وبإذن الله سيهطل الغمام امطارا وغيثا نافعا يطهر شامنا من من جراثيم الظلم و الظلمة وطغيانهم
ويغسل قلوب االارامل واليتامي والثكالى بماء الصبر والثبات
موعدنا معكم مع النصر القريب بإذن الله في صلاة في المسجد الاموي
نؤمن فيها ونشكر الله على نصره لنا بإذن الله..
فإلى لقاء قريب بحول الله وقوته..
بقلم متفائل واثق بنصر الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق